اختر من بين حملات الوقاية السبعة لأن فحوص الصحة الدورية تمثل الوسيلة الأفضل للوقاية من المرض.
احرص على العناية بصحتك.
يؤدي نمط الحياة المنشغل وضغوط الحياة اليومية إلى تعريض الجسم لضغوط هائلة. ولذلك فمن المهم المواظبة على إجراء فحص عام للوقاية من الإصابة بالأمراض أو لتحديدها في المراحل المبكرة. كل ما تحتاج إليه هو إجراء بعض فحوص الدم للتعرف بشكل دقيقة على مستوى أداء جسمك.
انتبه للبنكرياس لديك.
تمثل الإلكتروليت معادن موجودة في سوائل الجسم (الدم، البول، وما إلى ذلك). وهي مهمة أنها تكتشف تركيز بعض المعادن في الدم (وخاصةً الصوديوم والبوتاسيوم والكلور والبيكربونات)، ويكون توازنها مهمًا للغاية للصحة العامة للجسم، وفي حالة اختلال ذلك التوازن فقد يسبب عددًا من المشكلات، ومن بينها مرض القلب، ومرض الرئة، ومرض الكبد، ومرض الكلى، والسكري.
الفيتامين الفائق.
يقوم الجسم البشري بإنتاج فيتامين "د" بفضل تعرضه إلى الشمس، وعلى الرغم من أنه يسمى "فيتامين"، فإنه عبارة عن هرمون ينظم العديد من أعضاء الجسم وأجهزته، كما يلعب دورًا في تنشيط الجهاز المناعي. بالإضافة إلى هشاشة العظام، يرتبط النقص في هذا الفيتامين بأنواع متعددة من الأمراض، منها أمراض المناعة الذاتية، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والأمراض المعدية، والروماتيزم، والسكري، ومتلازمة الأيض، والسمنة المفرطة، وارتفاع ضغط الدم، ومرض الزهايمر، والسرطان. في بلدان العالم الغربي، 60% من الناس لديهم نقص في هذا الفيتامين، إلا أنه من النادر أن يحتاجوا إلى جرعة علاجية منه إلا في الحالات المرضية المتعلقة بأمراض العظام.
أهمية الفلاتر.
يعاني واحد من كل عشرة أشخاص في إيطاليا من قصور في الكلى (فشل كلوي). تكون العديد من مشكلات الكلى عبارة عن أمراض تقتل في صمت وتضر بالكلى دون أن تظهر أي أعراض، وأحيانًا ما تعمل في صمت لسنوات دون أن تظهر إلا بعد فوات الأوان. من الضروري الوقاية من تلك الأمراض وتشخيصها في مرحلة مبكرة
صحتك في قلب اهتماماتنا.
أمراض القلب والشرايين هي أمراض قد تعرض صحتك لخطر شديد في حالة عدم علاجها.
وهي تنتج عن الإفراط في تدخين السجائر وتناول الكحول، وبسبب مرض السكري، كما تنتج بسبب تبني نمط حياة يقوم على الكسل والاعتماد على نظام غذائي لا يهتم بالاحتياجات الحقيقية للجسم ولا بضرورة تجنب الإفراط في تناول الطعام. تشتمل أشكال الوقاية الرئيسية على تبني نمط حياة مناسب وإجراء فحوص شاملة بشكل منتظم.
كسل أم نشاط
زائد؟ تكون الغدة الدرقية عبارة عن غدة صغيرة الحجم على شكل فراشة توجد في الجانب الأمامي من العنق، ولا ينبغي الاستهانة بأهميتها لأنها تنظم وظائف الجسم. تتمثل المشكلات الأكثر شيوعًا والتي تحدث عندما لا تؤدي الغدة الدرقية وظائفها على الوجه الأكمل فيما يلي: تغير نبض القلب، الضعف والإرهاق، سرعة الانفعال، مشكلات في الوزن، عدم القدرة على التركيز، جفاف البشرة، وعدم تحمل درجات الحرارة الحارة والباردة.
مفيد أم ضار؟
إذا أردت المحافظة على صحتك وتجنب مشكلات القلب، فمن الضروري أن تُبقي كمية الدهون في دمك تحت السيطرة، مع الانتباه بشكل خاص إلى:
- إجمالي نسبة الكوليسترول: تقل النسبة المثالية عن 200 ملغ/ديسيلتر
- الكوليسترول الجيد (HDL): تكون بروتينات HDL مسؤولة عن إزالة الكوليسترول الزائد من الشرايين. ومن المستحسن أن تزيد النسبة المثالية عن 60 ملغ/ديسيلتر
- الكوليسترول الضار (LDL): ترتبط الزيادة في نسبة بروتينات LDL الدهنية في البلازما بارتفاع مخاطر الإصابة بمرض تصلب الشرايين. ويجب أن تقل نسبته عن 130 ملغ/ديسيلتر.
لا يلزم حجز موعد مسبق، ولا خطاب من طبيبك، كل ما عليك هو الحضور إلى العيادة دون تناول أي طعام مسبق (أي الحضور صائمًا).
من الاثنين إلى السبت من 7:30 إلى 9:30 ص. تحميل الملصق